التعليم والتكنولوجيا

مهارات التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة وأسرهم

القاهرة / هبه الخولي

يختلف حجم مشكلات التواصل مع ذوي الاحتياجات الخاصة مِنْ مُجتمعٍ إلى آخر؛ من خلال الاعتمادِ على توفيرِ الوسائل والطُّرق للتّعاملِ معهم بطريقةٍ صحيحةٍ ومُناسبة لحالتهم الخاصّة؛ لذلك توجدُ العديدُ من العوامل التي تُؤثّرُ على الحاجات الخاصّة أهمّها المِعيارُ المُستخدَم من قِبَلِ الأفراد الأسوياء في إدراكِ مفهوم ومعنى الاحتياجات الخاصّة، ومن ثمّ البحثُ عن الوسائل المُناسبة للتّعاملِ مع العواملِ الخاصّة بهم، وأهمها: الصّحيّة، والثّقافيّة، والاجتماعيّة، والتعليميّة.وهو ما أكد علية الدكتور وليد النادي استاذ علم النفس التربوي وباحث بالإدارة العامة للتمكين الثقافي في اساليب التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة والتدريب عليها.

ثم تطرق في ثاني محاضراته اليوم حول دور الاخصائي الثقافي في إعداد الانشطة لذوي الاحتياجات الخاصة وذلك ضمن فعاليات ورشة تنمية مهارات مسئولي التمكين الثقافي الذي تنفذه الإدارة المركزية للتدريب وإعداد القادة الثقافيين بالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى